Control Risks Group Holdings Ltd
  • المحتوى الإعلامي

  • صور (5)
    • تم إرفاق مؤشر 2021 للمخاطر في أفريقيا (1)
    • تم إرفاق مؤشر 2021 للمخاطر في أفريقيا (2)
    • تم إرفاق مؤشر 2021 للمخاطر في أفريقيا (3)
    • تم إرفاق مؤشر 2021 للمخاطر في أفريقيا (4)
    • تم إرفاق مؤشر 2021 للمخاطر في أفريقيا
  • وثائق (1)
    • تقرير الحظر 2021
  • الجميع (6)
المصدر: Control Risks Group Holdings Ltd |

التكيف وإستعادة الحياة: يتشكل التعافي من وباء أفريقيا المُعقّد على مدي كيفية إستجابة حكوماتها إلى التحديث فى مجال الرعاية الصحية والضغط الناجم عن الديون المتزايدة وإنعدام الأمن الإقليمي فى ظل الخلفية الجيوسياسية لإعادة تقويم العلاقات مع بقية العالم.

التكيف وإستعادة الحياة: يتشكل التعافي من وباء أفريقيا المُعقّد على مدي كيفية إستجابة حكوماتها إلى التحديث فى مجال الرعاية الصحية والضغط الناجم عن الديون المتزايدة وإنعدام الأمن الإقليمي فى ظل الخلفية الجيوسياسية لإعادة تقويم العلاقات مع بقية العالم.

LONDON, المملكة المتحدة, 2021 سبتمبر 21/APO Group/ --

أعلنت كل من شركة كنترول ريسكس (www.controlrisks.com) وهي الشركة الرائدة عالميًا المتخصصة في مجال الإستشارت الإستراتيجية في إدارة المخاطر وشركة أكسفورد إيكونوميكس أفريقيا عن إطلاق النسخة السادسة لمؤشر المخاطر والمكافآت فى أفريقيا.

يُعد مؤشر المخاطر والمكافآت فى أفريقيا بمثابة دليل موثوق لصانعي السياسات وروّاد الأعمال والمستثمرين، يرصد التقرير التطورات فى البيئة الاستثمارية في أسواق أفريقيا الرئيسية ويُقدّم نظرة مستقبلية راسخة للإتجاهات الأساسية التي تؤثّر على الاستثمار فى هذه الإقتصادات.

لا تزال أفريقيا في ذروة جائحة فيروس كورونا "COVID-19" ومع تقدم عمليات طرح اللقاح ببطء من المحتمل حدوث موجات آخرى من العدوى ، وترسم معدلات التعافي ومردودها مشهد تعافي القارة لهذا العام، وإن كان ذلك بطريقة مُتفاوتة وغير متوقعة فى بعض الأحيان بالقدر الذي يزيد من التحديات يزيد أيضًا من الفرص المتاحة للمخاطر. ازدادت معدلات التعافي في أفريقيا، في بعض الحالات بشكل ملحوظ، ولكن تُظهر معدلات الخطر مشهد أكثر تنوعًا. على سبيل المثال كانت نتائج الانتخابات العامة مؤخرًا فى زامبيا هي الدافع وراء زيادة معدلات الخطر، ولكن تظل مشكلة الديون المتزايدة تعوق تعافي الدولة.

يحدث هذا التعافي أيضًا فى ظل الخلفية الجيوسياسية لإعادة تقويم علاقات أفريقيا مع بقية العالم. ويستطلع نسخة 2021 لمؤشر المخاطر والمكافآت فى أفريقيا هذا المشهد المُعقّد، كما يوضح كيف استجابة الحكومات للقضايا الثلاثة الرئيسية (الرعاية الصحية بعد الوباء- الديون- إنعدام الأمن) وكيف يمكنها أن تُحسّن من التعافي الأقتصادي لأفريقيا. تكشف المقالات الثلاثة عن تفاصيل القضايا الرئيسية، كتحديد المخاطر والفرص الناشئة عن هذه القضايا ، في حين أن المخاطر الدقيقة والمردود لأي أستثمار سيختلف أختلافًا ملحوظًا حسب القطاع أو المشروع، أُعد هذا التقرير كنقطة انطلاق النقاش  للمساعدة فى تحدي المفاهيم السابقة وتحديد الأولويات لمواصلة البحث والاستكشاف.

ازدهار التكنولوجيا الحيوية

سلطت جائحة فيروس كورونا "COVID-19" الضوء على الثغرة الأمنية فى أفريقيا التى نتجت عن اعتماد القارة على المساعدات الخارجية عندما يتعلق الأمر بالرعاية الصحية والتكنلوجيا الحيوية. حتى مع استجابة الحكومات الأفريقية للوباء بسرعة  فائقة في كثير من الأحيان، كان الأختبار والعلاج مقيدًا بنقص القدرات. وكما تتقدم عمليات طرح اللقاح ببطئ بسبب قيود الإمداد، حيث يشتري باقي العالم كميات كبيرة من اللقاح، يكشف التقرير عن كيفية تحفيز التحديات على بذل جهود جديدة لتنمية القدرات الأفرقيقة وخاصة في مجال الرعاية الصحية والتكنولوجية الحيوية وكيف وضعت  هذه الجهود  الأساس  لإحداث صناعات  ضخمة.

يقول بارنابي فليتشر، المدير المساعد في كونترول رسكس "كان طرح اللقاح على الصعيد العالمي سئ للغاية، حيث أثار التوزيع غير المتكافئ الإعتراضات الأخلاقية والطبية، لكن الأمر  الايجابي هو ان التحديات التي واجهتها أفريقيا فى الحصول على اللقاح ومجموعة ضخمة من المعدات والعلاجات قد حفزت على الابتكار ودفعت إلى استثمارات كبيرة فى مجال التكنولوجيا البيولوجيه والصحية  ، ويحمل هذا ظهور قطاع للتكنولوجيا الحيوية في افريقيا وإمكانيات هائلة تتجاوز جائحة COVID-19 الذي  هو أبعد من مجرد تطبيقات الرعاية الصحية".

يجري حاليًا إنشاء قدرة تسلسل الجينوم في ليبيريا ونيجيريا والسنغال وسيراليون. وهناك العديد من المبادرات لزيادة قدرة القارة على تطوير اللقاحات وتصنيعها، بما في ذلك وضع مركز نقل تكنولوجيا لقاح mRNA في جنوب أفريقيا ومرافق التصنيع في مصر والمغرب وأماكن أخرى. كان هناك انتشار للمختبرات وقدرات المختبرات والاختبار الرقمي وحلول التتبع عبر الحدود. في حين أن هذه التطورات قد تكون مدفوعة بجائحة كورونا (COVID-19)، فإن تطبيقها لا يقتصر فقط على الوباء الحالي أو على الرعاية الصحية. نمو صناعة التكنولوجيا الحيوية في أفريقيا توفر فرصًا هائلة للمستثمرين في جميع أنحاء القارة ولقطاعات متعددة.

حل أزمة الديون في أفريقيا

تواجه أفريقيا أزمة ديون جديدة، حيث وصلت نسبة الديون إلى الناتج المحلي الإجمالي في القارة في عام 2020 إلى أعلى مستوى لها منذ عقدين. في هذه الصورة العامة هناط حالات أكثر إثارة للقلق، مثل زامبيا، التي أصبحت أول دولة تخلفت عن سداد ديونها خلال جائحة فيروس كورونا (COVID-19) أواخر العام الماضي. ولم يكن فيروس كورونا COVID-19)) السبب في عبء ديون أفريقيا ولكنه فاقمها ، وسيتم تحويل الموارد المالية المخصصة لإعادة انتعاش القارة  في مرحلة ما بعد الوباء إلى تمويل خدمته.

وفقًا لفرانسوا كونرادي، كبير الاقتصاديين السياسيين في أكسفورد إيكونوميكس أفريقيا : "لقد ازداد عبء ديون أفريقيا بشكل كبير خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية، حيث اقترضت الحكومات لتمويل استجابتها الصحية لفيروس كورونا (COVID-19)  ولدعم التدابير التحفيزية التي تهدف إلى تقليل التأثير الاقتصادي للوباء.  إن  أسعار الفائدة المنخفضة الحالية تجعل الدين يبدو قابلاً  للإدارة، ولكن أوضح البنك الفيدرالي الأمريكي أن العد التنازلي لتقليص الحوافز النقدية قد بدأ. عندما يبدأ محافظو البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم في رفع أسعارهم، ستواجه الحكومات الأفريقية أسئلة ذات أجوبة صعبة".

تواجه الاقتصادات والشركات المخاطر بسبب عبء الديون  وستؤدي خدمة الدين إلى فرض ضغوط على الشركات المملوكة من الدولة والحد من الفرص المتاحة لشركات القطاع الخاص التي تتعامل مع الحكومة. إن خيارات إعادة الهيكلة أو سداد هذا الدين محدودة، ومع ذلك تجري مناقشة واختبار بعض الحلول المبتكرة. ولن تُقدّم الروابط الاجتماعية الجديدة وآليات التمويل الإقليمية بديلاً سريعًا للإدارة المالية السليمة، ولكنها يُمكن أن تساعد في تقليل التهديد الذي تُشكّله الديون وتُوفّر فرصًا جديدة للمستثمرين.

أثر التدخل العسكري في أفريقيا

إن انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان في أغسطس/آب يُعزّز فكرة عدم وجود الرغبة السياسية في العالم الغربي للتدخلات العسكرية الأجنبية. و هذا ينطبق على أفريقيا كما أي مكان آخر. وكانت الولايات المتحدة قد انسحبت من الصومال في يناير/ كانون الثاني ، فيما أعلنت فرنسا عن خططتها لتقليص وجودها العسكري في منطقة الساحل. ويأتي هذا في وقت  يجعل التشدد والتوترات المتصاعدة في القرن الأفريقي البيئة الأمنية أكثر تقلبًا مما كانت عليه منذ عقود.

إن اتباع أساليب جديدة لمواجهة هذه التهديدات الأمنية في ظل غياب التدخل العسكري الأجنبي  يُشكل المشهد الأمني للقارة. ومن المحتمل أن تكون السنوات القليلة القادمة متقلّبة، حيث تحاول الجهات الفاعلة الأفريقية والخارجية اتباع استراتيجيات جديدة. في أحسن الأحوال، تأخذ هذه الاستراتيجيات شكل التعاون الإقليمي، مثل تدخل مجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية  في موزمبيق، أو حتى إعادة التقييم الكاملة لكيفية التصدي للمُتمرّدين. في أسوأ الأحوال، تؤدي الإجراءات الجانبية إلى تصعيد التوترات حيث تسعى البلدان إلى ترسيخ نفسها كقوى أمنية،   مثل حالة سباق التسلح الحالي بين المغرب والجزائر. يكشف هذا المقال عن الديناميكيات المتغيرة للمساعدة العسكرية في أفريقيا ويفحص ما تعنيه هذه الديناميكيات بالنسبة للبيئة الأمنية التي يجب أن يعمل فيها المستثمرون.

المنهجية

يتم تحديد مؤشر المخاطر والمكافآت في أفريقيا من خلال الجمع بين درجات المخاطر والمكافآت، ودمج تحليل المخاطر الاقتصادية والسياسية من قبل كونترول ريسكس وأكسفورد إيكونومكس أفريقيا.

تنشأ درجات المخاطر من كل دولة من مقيِّم المخاطر الاقتصادية والسياسية، بينما تتضمن درجات المكافأة توقعات النمو الاقتصادي على المدى المتوسط والحجم الاقتصادي والهيكل الاقتصادي وعلم السكان.

للحصول على تفاصيل حول تعريفات المخاطر والمكافآت الفردية، يُرجى التواصل معنا  عبر: ARRI2021-Enquiry@controlrisks.com أو africa@oxfordeconomics.com

تم إرفاق مؤشر 2021 للمخاطر في أفريقيا

زعتها APO Group نيابة عن Control Risks Group Holdings Ltd.

الخاتمة

تم الإصدار بالنيابة عن كونترول ريسكس وأكسفورد إيكونومكس أفريقيا

لمزيد من المعلومات، يُرجى التواصل عبر :

كونترول ريسكس

كلير بيدل

مدير التسويق، الشرق الأوسط وأفريقيا

claire.peddle@controlrisks.com

5993 600 50 971+ (دبي)

أكسفورد إيكونومكس

شرينا باتل

أخصائي تحسين محركات البحث وتسويق رقمي

spatel@oxfordeconomics.com

7999379025 (0) 44+ (لندن)

نبذة عن كونترول ريسكس

كونترول ريسكس هي شركة استشارية متخصصة في المخاطر وتساعد في إنشاء مؤسسات آمنة ومتوافقة ومرنة. نعتقد أن القيام بالمخاطرة أمر ضروري للنجاح، لذلك نُقدّم البصيرة والمعلومات الذي تحتاجه لتحقيق الفرص والنمو. من غرفة اجتماعات مجلس الإدارة إلى أبعد مكان، نتخطى الضوضاء والعاطفة لنقدم لكم نصيحة يمكن الاعتماد عليها عندما تكونوا في أمس الحاجة إليها. لقد قمنا بمساعدة العملاء في أفريقيا على مدار الأربعين عامًا الماضية واليوم لدينا ثمانية مكاتب في خمسة بلدان في القارة، جنبًا إلى جنب مع شبكة من الاستشاريين المضمنين وعلى الأرض. نحن نعمل مع أكبر المستثمرين والشركات في أفريقيا ، من التعدين والطاقة إلى وسائل الإعلام والاتصالات.

أكسفورد إيكونومكس أفريقيا

تخصصت أكسفورد إيكونومكس أفريقيا، ومقرها جنوب أفريقيا، في أبحاث الاقتصاد الكلي في أفريقيا منذ عام 2003. وتُقدم الأفكار في سياق المعرفة الشاملة للقارة الأفريقية وتاريخها والإطار السياسي والاقتصادي الفريد لكل بلد. في عام 2015 أصبحنا جزءًا من مجموعة أكسفورد إيكونومكس، من أجل الجمع بشكل أفضل بين قاعدة أكسفورد إيكونومكس العالمية والخبرة الفنية التي لا مثيل لها في النمذجة مع مهاراتنا ورؤيتنا الخاصة بأفريقيا. في سبتمبر/ أيلول 2021، قررنا مواءمة علامتنا التجارية بشكل كامل مع غالبية مساهمينا -من الآن فصاعدًا، ستُعرف ان كي سي إيكونومكس أفريقيا باسم أكسفورد إيكونومكس أفريقيا.

تعتبر أكسفورد إيكونومكس رائدة في مجال التوقعات العالمية والتحليل الكمي. تضم قاعدة عملائنا في جميع أنحاء العالم أكثر من 1500 شركة دولية ومؤسسات مالية ومنظمات حكومية وجامعة. يقع المقر الرئيسي لأكسفورد إيكونومكس في أكسفورد ولها مكاتب في جميع أنحاء العالم ويعمل  لديها 400 شخص، من بينهم 250 اقتصاديًا ومحللًا. تمنحنا النماذج الاقتصادية والصناعية العالمية الأفضل من نوعها والأدوات التحليلية للمجموعة قدرة لا مثيل لها على التنبؤ باتجاهات السوق الخارجية وتقييم تأثيرها الاقتصادي والاجتماعي والتجاري.

نبذة عن كونترول ريسكس وأكسفورد إيكونومكس

شراكة كونترول ريسكس وأكسفورد إيكونومكس، لتقديم خدمة مبتكرة للتوقّع بالمخاطر السياسية والاقتصادية عبر نظرة شاملة للمخاطر في عالم معقد وسريع التغير ومعولم. تجمع كونترول ريسكس وأكسفورد إيكونومكس، بين الخبرة الجيوسياسية والتشغيلية والأمنية الواسعة مع توقعات ونماذج اقتصادية صارمة في 200 دولة و100 صناعة. معًا، نقدم استشارات كاملة الطيف تمكن مؤسستكم من التنقل في عالم المخاطر السياسية والاقتصادية. تغطي جميع جوانب رحلة الاستثمار، بما في ذلك مخاطر الأمان والنزاهة، يمكن لممارسات الاستشارات المشتركة لدينا أن تراكب السيناريوهات الجيوسياسية والاقتصادية لتقديم رؤى واتجاهات جديدة لعملكم.